مع مينا، قصتك
لا تُنسى أبدًا
نوثق التقدّم.
ونصوغ الإرث.
في كل حضارة عظيمة، ترك التقدّم بصمته – من الهياكل الشاهقة إلى المدن المترامية والتحف الهندسية التي عرّفت عصورها. لكن، ماذا لو تمكّنا من تجاوز حدود المعالم؟
ماذا لو لم تترك لنا الحضارة "الحِجر" فحسب، بل أيضًا قصة بنائها – الرؤية، الطموح، والعبقرية وراءها؟ هذا ما تجعل مينا ممكنًا. فنحن لا نوثق البناء فحسب – بل نحفظ تقدّم اليوم ليُلهم الغد. ومع تحوّل المملكة العربية السعودية، نضمن أن إنجازاتها لا تُرى فحسب، بل تُفهَم – نُوثقها بدقة، ونحفظها بهدف، ونرويها بمعنى.
من خلال التكنولوجيا المتقدمة، والأتمتة، والسرد القصصي، والرؤية الفنية، لا نكتفي بتتبع التقدّم – بل نمنحه صوتًا. نحوّل مواقع البناء إلى روايات، والمعالم إلى إرث، والفولاذ والخرسانة إلى سجلات حيّة ستبقى طويلاً بعد اكتمال المشاريع. مهمتنا تقوم على الثقة والإلهام. لصُنّاع القرار، نوفّر سجلًا دقيقًا وذكيًا، موثوقًا، ومنهجيًا، ومبنيًا على أساس من التميّز التقني.
وللأجيال القادمة، نخلق أكثر من مجرد بيانات؛ نصوغ قصة أمة تنهض، وتُشكّل، وتُعرّف مستقبلها. ما يُبنى اليوم لا يجب أن يُنسى أبدًا. فالرحلة، والابتكار، والأشخاص خلفها يستحقون أن يُتذكّروا، ليس كمنشآت فحسب، بل كقصة تستحق أن تُروى.
مع مينا، تلك القصة لا تُنسى أبدًا.
توثيق إرثٍ
يدوم طويلاً
الكاميرات الثابتة
للتصوير الزمني
تستخدم هذه الخدمة تقنيات متقدمة لتوثيق الأصول عبر تقنيات التصوير الزمني، مما يمكّن الجهات من تتبع التقدّم بسهولة ومقارنة مراحل المشروع. جميع البيانات متاحة عبر منصة “عين التغيّر” – وهي بوابة مركزية لمتابعة المشاريع وتحليلها بسلاسة.
التصوير
الفضائي
يستفيد التصوير الفضائي لدينا من تقنيات الأقمار الصناعية المتقدمة لالتقاط الصور عالية الدقة من الفضاء، ومعالجتها وتحليلها. تتيح هذه الخدمة ميزة قوية: توثيق مساحات شاسعة بسرعة، وتقديم رؤية شاملة للتطوّر على نطاق واسع.
التصوير
الأرضي
تقدّم خدمة التصوير الأرضي حلاً متكاملاً لتوثيق المشاريع الإنشائية، تلتقط أدق التفاصيل بدقة وإبداع. من التصوير الفوتوغرافي والفيديو إلى تقنيات الـ Hyperlapse وTimelapse، نُقدّم محتوى ديناميكيًا يجسّد قصة مشروعك.
التصوير
الجوي
ترتقي خدمة التصوير الجوي بتوثيق المشاريع إلى مستوى جديد، حيث تقدّم لقطات مذهلة من منظور علوي مليء بالتفاصيل والإبداع. من تصوير الفيديو بالدرون والتصوير الجوي إلى درون لابس، وتصوير FPV السينمائي، والمسح ثلاثي الأبعاد – نقدّم حلولًا مبتكرة تُظهر مشاريعك من كل زاوية.
360 و الواقع
الافتراضي
تُحوّل صورنا البانورامية بدقة 360 درجة، المُلتقطة بواسطة الدرون، إلى جولات افتراضية غامرة باستخدام برامج متقدمة. تتجاوز هذه الجولات المشاهد الثابتة لتدمج عناصر متعددة مثل المؤثرات الصوتية والموسيقى والتعليق والنصوص والخرائط التفاعلية. النتيجة: تجربة تفاعلية ثرية تُتيح للمشاهدين استكشاف المشاريع والتفاعل معها كما لم يحدث من قبل.
السرد
القصصي
اختبر الرحلة عبر تقارير ومجلات وكتب مصممة بعناية لتروي قصص مشاريعك بأسلوب بصري مشوّق وغامر. نحوّل الإنجازات والمعالم إلى قصص مبدعة تجمع بين التوثيق والإبداع السردي. من خلال صور دقيقة وسرد مشوّق، نضمن أن يُوثَّق إرث مشروعك بطريقة خالدة ومؤثرة.
دراسات الحالة
نحن لا نتتبع التقدّم
فحسب. بل نمنحه صوتًا.
دراسات الحالة
حديقة
الملك
سلمان
دراسات الحالة
الرياض
الخضراء
دراسات الحالة
روشن
دراسات الحالة
مَوان
برايم
الفريق
نحوّل مواقع البناء
إلى روايات
إبراهيم
العنزي
إبراهيم العنزي
الرئيس التنفيذي
إبراهيم خريج جامعة الملك فهد، حيث تخصّص في الهندسة المعمارية. وبخبرة تجمع بين المعماري والإنشائي والرسومي، يقدّم منظورًا متكاملًا لكل مشروع. بدأ مسيرته كمهندس مشروع في شركة السيف للمقاولات، مكتسبًا ثلاث سنوات من الخبرة العملية في إدارة مشاريع إنشائية معقّدة، مع ضمان تنفيذ جميع الجوانب بأعلى المعايير. تمكّنه خبرته التقنية واهتمامه بالتفاصيل من معالجة تحديات البناء بكفاءة مع الحفاظ على سلامة التصميم.
حاليًا، وبصفته الرئيس التنفيذي في «مينا»، يلعب إبراهيم دورًا محوريًا في الإشراف على تكامل التصميم المعماري وتوثيق البناء وإدارة المشاريع. وبخلفيته في التصميم والتنفيذ، يضمن تعاونًا سلسًا بين الفرق ويدفع المشاريع قُدمًا بدقة وابتكار. قدرته على المزج بين المعرفة التقنية وحل المشكلات الإبداعي تمنح «مينا» قيمة مضافة في تقديم نتائج عالية الجودة عبر جميع مراحل التطوير.
سليمان
الدخيل
سليمان الدخيل
مدير الأبحاث والتطوير
بصفته مدير الأبحاث والتطوير في «مينا»، يقف سليمان في طليعة الابتكار على الصعيدين التقني والتشغيلي. وبفهم عميق للتعقيدات، يضمن أن جهود البحث والتطوير في «مينا» تظل متقدمة على اتجاهات الصناعة والتطوّرات التقنية. ويجسر دوره الفجوة بين البحث المتقدّم والتطبيق العملي، ما يمكّن «مينا» من معالجة أكثر عناصر توثيق البناء تحدّيًا.
تتجاوز خبرة سليمان حدود التنفيذ، إذ يركّز باستمرار على تحسين العمليات عبر البحث ودمج أحدث المعلومات والأدوات. وهذا يضمن جاهزية «مينا» لمواجهة تحديات متغيّرات الزمن والمكان في البناء. ومن خلال التزامه بالبحث والابتكار المستمر، يحافظ على التميّز التقني للجانب التشغيلي في «مينا» مع التكيّف مع الاتجاهات والاحتياجات الناشئة في المجال.
ساندرو
إيرسيغ
ساندرو إيرسيغ
مدير الإنتاج الإبداعي
يمزج ساندرو خلفية بحثية هندسية متقدّمة مع سرد بصري يتجاوز الحدود. وبمستوى تعليمي يعادل الدكتوراه في تصميم السفن القطبية وأكثر من عقد في صناعة الأفلام، يجمع بين التفكير التحليلي والحس البصري القوي. قبل انضمامه إلى «مينا»، شارك في تأسيس «brotherside»، وهي علامة بصرية معروفة بمحتواها الاجتماعي الفيروسي وتعاوناتها العالمية مع عملاء مثل Adobe وTelefónica وHuawei وVolkswagen. وقد وصلت أعماله في الحملات والفعاليات الدولية إلى الملايين وساعدت العلامات على صياغة تجارب بصرية لا تُنسى.
كمدير للإنتاج الإبداعي في «مينا»، يقود ساندرو تطوير استراتيجيات توثيق إبداعية طويلة الأمد لمشاريع كبرى في البناء والفضاءات العامة. يشرف على تطوير المفاهيم، والتخطيط الإنتاجي، وتنفيذ المحتوى عبر صيغ متعددة: من مسارات الدرون والتصوير الزمني طويل المدى إلى أفلام المشاريع المتكاملة. ومع تركيز على مواءمة وضوح السرد مع أهداف العميل، يعمل عن كثب مع فريق «مينا» من صنّاع الأفلام وأصحاب المصلحة والعملاء لضمان أن يكون كل مخرج تقنيًا متينًا وبصريًا مؤثرًا. بهذا النهج، لا يقتصر دور «مينا» على تتبّع التقدّم، بل بناء حكايات تبقى أثرًا.
ستيفاني
ستيفان
ستيفاني ستيفان
مديرة فنّية ومنتجة إبداعية
بصفتها المديرة الفنّية والمنتجة الإبداعية في «مينا»، تصوغ ستيفاني الهوية البصرية والسردية للعلامة، وتتعاون عن قرب مع عملاء «مينا» لضمان أن تُروى قصصهم بوضوح وتأثير. تقود العملية الإبداعية من الفكرة إلى التنفيذ، لتجعل كل صورة وإطار وتصميمًا يوثّق التقدّم والإرث بقوة.
وبشهادة في الفنون البصرية وأكثر من 12 عامًا من الخبرة، تجمع روح التعاون مع خبرة إنتاجية قوية وعمقًا عاطفيًا. تمتد خلفيتها عبر القطاعين الخاص والثقافي وشركات الإنتاج، إضافة إلى تأسيس وإدارة استوديو تصوير خاص بها.
تربط ستيفاني الرؤية الفنية بالاتصال الاستراتيجي، فتترجم التوثيق إلى محتوى بصري مؤثّر يلاقي صدى لدى الجمهور وأصحاب المصلحة. ويتجاوز دورها حدود الجماليات، إذ تصوغ مرئيات تُوحّد رسالة «مينا» وطموحات العملاء مع حضورهم العام، لبناء علامات مُلهمة وموثوقة. وبقيادتها، تصبح «مينا» ليس مجرّد مُسجّل للتاريخ، بل راويًا للتحوّل.
هشام
كتبي
هشام كتبي
أخصائي تطوير أعمال أول
بصفته أخصائي تطوير أعمال أول في «مينا»، يجمع هشام كتبي بين الفهم المعماري وخبرة النمو الاستراتيجي لدفع توسّع «مينا» عبر أضخم مشاريع المملكة. يحمل بكالوريوس عمارة من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، ومع أربع سنوات خبرة تمتد عبر إدارة المشاريع والاستشارات الهندسية وتطوير الأعمال، يمتلك قدرة فريدة على وصل الرؤية بالقيمة وبناء العلاقات.
لعب هشام أدوارًا رئيسية في إدارة مشاريع رفيعة المستوى، بما في ذلك DGCL وKSPF والرياض الخضراء ومبادرات مجموعة روشن. وتشمل خبرته بناء شراكات مع عملاء دوليين وتنمية فرص جديدة متماشية مع أهداف التحوّل الوطني. في «مينا»، يقود المشاركة مع المشاريع الضخمة، ويضمن مواءمة خدمات «مينا» مع الاحتياجات المتطوّرة للصناعة وأصحاب المصلحة.
بوريس
إيرسيغ
بوريس إيرسيغ
قيادة الإنتاج
بوريس صانع أفلام ديناميكي، عُرف بريادته لمستوى جديد من المرئيات العلامية مع تركيز قوي على وسائل التواصل الاجتماعي. وتمتد خبرته عبر تقنيات تصوير ومونتاج متقدّمة، مع تركيز خاص على الأساليب السينمائية طويلة المدى مثل الهايبرلابس والتايملابس ومسارات الدرون القابلة للتكرار — حلول صُممت لجذب الجمهور وتوثيق التقدّم بصريًا.
بصفته الشريك المؤسس لـ Brotherside، يجلب أكثر من عقد من صناعة الأفلام الغامرة، وقد قاد حملات كبرى لعلامات عالمية بما فيها Montblanc وTelefonica وHuawei وAdobe وRoyal Enfield ووكالات أوروبية رائدة. حصد محتواه ملايين المشاهدات على المنصات الرقمية وغالبًا ما أصبح فيروسيًا.
وبمزيج فريد من خلفية هندسية ورؤية إبداعية قوية، يتناول عملية البناء بمنهجية تصوغ عملًا متينًا تقنيًا وجذابًا فنيًا. وفي دوره الحالي كقائد للإنتاج في «مينا»، يشرف على العملية الإنتاجية كاملة، مع تركيز على تطبيق تقنيات التصوير طويلة الأمد. ويتعاون عن كثب مع الفريق في تطوير المفاهيم والتخطيط والتنفيذ لتقديم محتوى بصري مؤثر ومتوافق مع احتياجات العملاء.
عبدالله
الشهراني
عبدالله الشهراني
مدير العمليات
بصفته مدير العمليات في «مينا»، يؤدي عبدالله الشهراني دورًا محوريًا في مواءمة الرؤية الإبداعية مع التنفيذ اللوجستي. وبحصوله على بكالوريوس في الاتصال الإعلاني والتسويق وثلاث سنوات خبرة تشغيلية، يمتلك قدرة نادرة على تنسيق تدفّقات عمل معقّدة مع فهم أهداف الاتصال وراء كل مشروع.
يدير عبدالله لوجستيات المواقع، ونشر الفرق، وتخطيط الموارد عبر جهود التوثيق على مستوى المملكة. وتضمن أعماله الاتساق والسلامة والأداء عبر كل نقطة اتصال. ومن خلال نهجه المنظّم والمرن، يعزّز قدرة «مينا» على التوسّع بدقة وتقديم الجودة دون تنازل.
أحمد
العبسي
أحمد العبسي
مشرف العمليات والصيانة
بصفته مشرف العمليات والصيانة، يجلب أحمد العبسي خبرة تقنية وحلًا عمليًا للمشكلات في صميم التشغيل اليومي لـ «مينا». ويحمل دبلوم هندسة كهربائية وأربع سنوات خبرة في صيانة المعدات والمواقع، ليضمن عمل أدوات وأنظمة «مينا» بكفاءة في مختلف الظروف.
يلعب أحمد دورًا حيويًا في صيانة تجهيزات التوثيق المتخصصة لدى «مينا»، بما فيها أنظمة التصوير الزمني طويلة الأمد والبُنى التحتية البعيدة ومحطات دعم الدرون. ويُمكّن تركيزه على الصيانة الوقائية والاستجابة السريعة الفريق من العمل دون انقطاع، دعمًا لمعايير التميّز التشغيلي في «مينا».
سعيد
عبيد
سعيد عبيد
أخصائي العمليات والصيانة
بخلفية في العلاقات العامة واتصال التسويق، ومع ثلاث سنوات من الخبرة التشغيلية الميدانية، يجمع سعيد عبيد بين الكفاءة التقنية والطلاقة الاتصالية في دوره داخل «مينا».
كأخصائي عمليات وصيانة، يضمن سعيد سير العمليات الميدانية بسلاسة: من تجهيز المعدات ومراقبتها إلى الدعم في الموقع وحل المشكلات. ويساعد فهمه المشترك للوجستيات الميدانية وتدفّقات الاتصال في الحفاظ على اتساق أنشطة التوثيق مع أهداف المشروع وجداول التنفيذ.
إيفان
ساردي
إيفان ساردي
صانع محتوى مرئي
يجسر عمل إيفان بين السرد العاطفي والإنتاج البصري المنظّم، جامعًا الحدس الفني مع الدقة اللوجستية. وبخلفية في الإعلام وتجربة تمتد لعقد عبر صناعة الأفلام والتصوير وإخراج المحتوى، يجلب مزيجًا فريدًا من الحساسية والانضباط إلى كل مشروع. قبل انضمامه إلى «مينا»، بنى محفظة متنوّعة من الأعمال الوثائقية وحملات العلامات وقطع بصرية شعرية تتمحور حول الهوية والمكان والتحوّل.
كصانع محتوى مرئي في «مينا»، يؤدي إيفان دورًا أساسيًا في تشكيل الهوية البصرية لمشاريع التوثيق طويلة الأمد عبر الفضاءات العامة والبنية التحتية. يعمل عبر جميع مراحل الإنتاج: من تطوير المفاهيم والتنفيذ الميداني إلى المونتاج النهائي، مُضمنًا أن يخدم كل إطار سردًا أعمق. سواء في تنسيق طلعات الدرون المعقدة، أو إخراج مقابلات مؤثرة، أو بناء لقطات تايملابس مُشحنة بالأجواء، يجلب إيفان عينًا دقيقة والتزامًا بسرد بصري هادف.
يساعد هذا النهج «مينا» على ألا تكتفي بتوثيق المشاريع، بل إضفاء الروح عليها، فتحويل التقدّم الخام إلى قصص بصرية يتجاوز صداها موقع البناء.
عبدالملك
الجمّاز
عبدالملك الجمّاز
مشغّل درون
عبدالملك الجمّاز مشغّل درون يمتلك أربع سنوات من الخبرة في التقاط البيئات الإنشائية المعقّدة من السماء. وتُتيح له قدرته على التحليق بدقة، حتى في الظروف الصعبة، تمكين «مينا» من تقديم محتوى جوي عالي التأثير بشكل متّسق — من التتبّع اللحظي إلى أفلام المشاريع السينمائية.
يدعم عبدالملك نطاقًا واسعًا من جهود التوثيق الجوي، بما في ذلك تسلسلات الـ Dronelapse، ورحلات FPV، والمسح ثنائي وثلاثي الأبعاد، ومسارات الطيران القابلة للتكرار لمتابعة التقدّم. وتساعد مهاراته التقنية وعينه التكوينية على تحويل بيانات البناء إلى قصص بصرية قوية.
01
02
03
04
05
06
07
08
09
10
11
/11
انضمّ إلينا للابتكار عند
تقاطع التقنية والإبداع
كن جزءًا من «مينا»، حيث يمثّل كل مشروع فرصة للابتكار والتعاون والإلهام. معًا، نُوثّق إنجازات اليوم لصناعة إرث الغد.
استثمر في
توثيق إرث الغد
تواصل معنا، ولنبدأ
بصياغة إرثك
بدعمك لـ «مينا»، أنت لا تدعم شركة فحسب؛ بل تساند حفظ التقدّم والابتكار والقصص التي تُعرِّف عصرنا. معًا، نستطيع تحويل إنجازات اليوم إلى إرثٍ باقٍ يُلهم الأجيال القادمة.